في الشمال، نفض أردوغان يديه من التزاماته كطرف “ضامن”، واختار أن يدخل الحرب بشكل مباشر مع مرتزقته، ممثّلين بـ “جبهة النصرة” وتوابعها من التنظيمات التكفيرية، وفي الجنوب تصعّد “إسرائيل” من اعتداءاتها بالصواريخ على الأراضي السورية، والتي ترافقت أمس بحرب إلكترونية …
المزيد