لم يكن لجولة “أستانا” الأخيرة، في ظل موازين القوى الراهنة، سوى أن تعيد، مرة جديدة، تظهير معادلات الحرب الدائرة في سورية وعليها، وهي معادلات يعرف الجميع أنها تنوس بين حدين، حدّ، تمثّله الدولة السورية وحلفاؤها، يطمح، قولاً وفعلاً، إلى إنهاء …
المزيدلم يكن لجولة “أستانا” الأخيرة، في ظل موازين القوى الراهنة، سوى أن تعيد، مرة جديدة، تظهير معادلات الحرب الدائرة في سورية وعليها، وهي معادلات يعرف الجميع أنها تنوس بين حدين، حدّ، تمثّله الدولة السورية وحلفاؤها، يطمح، قولاً وفعلاً، إلى إنهاء …
المزيد