لم تفقد الورقة الأميركية صلاحية التداول في أوساط المتربعين داخل “مقصورة الترف الجوّال” ممن اختاروا بطاقات معنونة بعبارة “معارض سوري” لدخول النادي الوليد من سلسلة أندية “الروتاري وشهود يهوه والسبتيين” ونسخ الماسونية الممسوخة في المطابخ الصهيونية على قياس المعنيين باعتناق …
المزيد