بعد أن عجزت مرتزقة آل سعود وأردوغان عن إسقاط حلب، لم يبق في جعبة مشغليهم إلا الحرب النفسية كمحاولة أخيرة للنيل من صمود أهلها ،فشنوا خلال اليومين الماضيين حرباً إعلامية غير مسبوقة على القنوات التابعة لهم ومواقع التواصل الاجتماعي هدفها …
المزيدبعد أن عجزت مرتزقة آل سعود وأردوغان عن إسقاط حلب، لم يبق في جعبة مشغليهم إلا الحرب النفسية كمحاولة أخيرة للنيل من صمود أهلها ،فشنوا خلال اليومين الماضيين حرباً إعلامية غير مسبوقة على القنوات التابعة لهم ومواقع التواصل الاجتماعي هدفها …
المزيد