لم يكن الانتظار العالمي والغربي تحديداً لخطاب الرئيس بوتين وليد فراغ، أو نتاج مبالغة في التوقعات والتخمينات، بقدر ما كان يعكس يقيناً دولياً متزايداً بمفصلية اللحظة الراهنة والدور الروسي في رسم ملامح الحقبة القادمة بمحددات لم تكن بعيدة عن التحليل …
المزيد