تكثر هذه الأيام تفوهات من يسمون أنفسهم «معارضين» سوريين، وعلى الأخص أصحاب «المناصب» الخلبية، فيقولون كلاماً عن الأزمة في سورية وسبل حلها لا تقوله دول كبرى وإن كانت توظفهم عندها، ولا تطرحه أي جهة دولية لها علاقة بحل الأزمات، أي …
المزيدتكثر هذه الأيام تفوهات من يسمون أنفسهم «معارضين» سوريين، وعلى الأخص أصحاب «المناصب» الخلبية، فيقولون كلاماً عن الأزمة في سورية وسبل حلها لا تقوله دول كبرى وإن كانت توظفهم عندها، ولا تطرحه أي جهة دولية لها علاقة بحل الأزمات، أي …
المزيد