كوبنهاغن-سانا
طالب ملتقى الجالية الفلسطينية في الدنمارك الحكومة الدنماركية بالعمل على اتخاذ موقف حازم من مخططات الاحتلال الإسرائيلي ضم أراضٍ من الضفة الغربية والاعتراف بالدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس.
وعبر الملتقى في رسالة إلى كل من رئيسة الوزراء الدنماركية ميتي فريدريكسن ووزير الخارجية جيبي كوفود اليوم عن تقديره لموقف الدنمارك بشأن فلسطين والتزام الحكومة بالعمل من أجل الاستقرار في الشرق الأوسط.
ودعا الملتقى إلى تطبيق القوانين والاتفاقات الدولية المتعلقة بالأراضي الفلسطينية المحتلة على أساس أن الحل الوحيد هو الاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني في الحرية وتقرير المصير.