باريس-سانا
أعلنت وزيرة العمل الفرنسية مورييل بينيكو أن عدداً قياسياً من الموظفين يقدر بثمانية ملايين موظف في 700 ألف مؤسسة وجمعية في فرنسا يخضع حالياً لوضع “البطالة الجزئية” بسبب انتشار فيروس كورونا.
ونقلت وكالة فرانس برس عن الوزيرة قولها اليوم إن “هذا الرقم يمثل أكثر من ثلث الموظفين في القطاع الخاص في فرنسا” مشيرة إلى أن التكاليف المترتبة على ذلك “تزيد على 20 مليار يورو”.
والبطالة الجزئية تتيح للموظف الحصول على تعويضات بمستوى 70 بالمئة من الراتب الإجمالي و84 بالمئة من الراتب الصافي.