اللاذقية-سانا تجلس المهندسة رحاب شلا كالعادة في ركنها الخاص تتأمل ما أبدعته أناملها بنظرة فاحصة وسرعان ما تشغل يديها بتحريك القصاصات القماشية وتعيد تشكيلها عدة مرات قبل الشعور بالرضا والانتقال إلى تفصيل آخر ويمكن للزائر أن يشعر بالحب والدفء والروعة …
المزيد