ليس لأن ما يسمى الربيع الديمقراطي امتدت أصابعه التقسيمية التي بشّرت بانتشار سرطان الفوضى والتدمير في دول صامدة، أبت إلا أن تقاوم الدمار.. وإنما لأن أدوات الدمار والخراب غابت عن الوعي في إطار الحضن الإسرائيلي الذي امتلك زمام قيادة هذه …
المزيدليس لأن ما يسمى الربيع الديمقراطي امتدت أصابعه التقسيمية التي بشّرت بانتشار سرطان الفوضى والتدمير في دول صامدة، أبت إلا أن تقاوم الدمار.. وإنما لأن أدوات الدمار والخراب غابت عن الوعي في إطار الحضن الإسرائيلي الذي امتلك زمام قيادة هذه …
المزيد