دون مبالغة يمكن القول: إن القوى الكبرى في هذا العالم، مضافاً إليها دول المنطقة بأكملها، تقف اليوم على مشارف إدلب متحفّزة ومترقّبة لما سيحصل هناك كي تحدّد وجهة سياستها اللاحقة، ليس بشأن سورية ومستقبلها فقط، بل بشأن قضايا عدة في …
المزيددون مبالغة يمكن القول: إن القوى الكبرى في هذا العالم، مضافاً إليها دول المنطقة بأكملها، تقف اليوم على مشارف إدلب متحفّزة ومترقّبة لما سيحصل هناك كي تحدّد وجهة سياستها اللاحقة، ليس بشأن سورية ومستقبلها فقط، بل بشأن قضايا عدة في …
المزيد