لا يخرج تجدّد الطلب الأمريكي من بعض أطراف ما يسمى بالتحالف الدولي لإبقاء قواتها في سورية عن سياق السياسة الأمريكية في طورها “الجشعي” الترامبي، وبغض النظر عن كونه دعوة غير شرعية ممن لا يملك لمن لا يستحق، فإنه وإن كان …
المزيدلا يخرج تجدّد الطلب الأمريكي من بعض أطراف ما يسمى بالتحالف الدولي لإبقاء قواتها في سورية عن سياق السياسة الأمريكية في طورها “الجشعي” الترامبي، وبغض النظر عن كونه دعوة غير شرعية ممن لا يملك لمن لا يستحق، فإنه وإن كان …
المزيد