كما كان متوقّعاً، ومع ارتفاع منسوب التفاؤل باستئناف السياسة كطريق وحيد، واجباري، لحلّ الأزمة في سورية، بعد التقدّم الملموس في مسألة “اللجنة الدستورية” العتيدة، ارتفعت بالمقابل أيدي جميع المتضررين من ولوج “الطريق السياسي”، إما اعتراضاً على هذا “التقدّم” ووجهته، أو …
المزيد