أرشيف الوسم : أحمد حمادة

لأنه كيانٌ لقيطٌ، ونشأ على عقدة “الغيتو”، وتربى مستوطنوه على أفكار العنصرية وسرقة حقوق الآخرين، ولأنه يدرك أنه عابرٌ في تاريخ المنطقة وحضارتها وتراثها ونسيجها، فإنه يحاول جاهداً أن يثبت للعالم أنه جزء منها، وبات راسخاً فيها، لذلك نراه يكثر …

المنطقة (الآمنة) توحي تسميتها بالشعور بالأمان، واستعادته، وتوفير الأمن لسكانها، وتحقيق الاستقرار فيها، بعد فوضى ودمار وإرهاب أصابها بمقتل

من عمق أزماته المتراكمة، يحاول الكيان الإسرائيلي، توتير أجواء المنطقة، عله يهرب من تلك الأزمات إلى الأمام، ومن خلفه واشنطن تحاول العزف على أفعال العدوان والإرهاب، علها تنقذ مشروعها الاستعماري المتهاوي في سورية والمنطقة والعالم برمته، ولاسيما حصادها الخاوي في …

من “بروكسل” إلى غيرها من العواصم تتناثر المصطلحات الخداعة البراقة يمنةً ويسرةً، وتأخذ أصداء أوسع مما يتخيله البعض

زيارة السيد الرئيس بشار الأسد إلى طهران ولقاؤه آية الله السيد علي الخامنئي قائد الثورة الإسلامية في إيران،

كتبنا أبجدية النصر بحبر دمائهم، نتباهى بأسمائهم كلما تنفس صبحنا، نخلدها في سجلات الخالدين، نضعها أوسمة على صدر

إنه العفو الذي يعبر عن فكر السيد الرئيس بشار الأسد، الذي يشكل التسامح جوهره، والْأَخلاق النبيلة والرفيعة سمته

عقود من الإرهاب، والعدوان، والجرائم بحق الإنسانية، التي يرتكبها العدو الإسرائيلي تجاه فلسطين وسورية ولبنان والمنطقة

تزعم الإدارات الأميركية المتعاقبة، وآخرها إدارة الرئيس جو بايدن، أن خصوم أميركا وأعداءها على امتداد القارات هم من ينتهكون حقوق الإنسان

في ظل صمت دولي مطبق، وعربي مفجع، يضرب كيان الاحتلال الإسرائيلي في قلب باحات المسجد الأقصى المبارك