بالدخول إلى حارات دمشق القديمة يتوقف الزمن وتهب نفحات من أصالة الماضي وتراث الياسمين المعربش على جدران وحجارة الأمكنة التي تروي قصصا لا تنتهي عن عشق أهلها لهذا الإرث التاريخي العريق والمتجدد وكيف حولوا الحجر إلى متاحف طبيعية أذهلت زوارها فأطلقوا عليها صفات لا تنتهي مستوحاة من التاريخ والجمال.
تصوير :ردينة الحلو