في الذكرى 41 لحرب تشرين التحريرية التي خاضها أبطال الجيش العربي السوري بقيادة القائد الخالد حافظ الأسد تتجدد انتصارات تشرين التي صنعت ثورة حقيقية من الذات العربية على نفسها وعلى الواقع العربي وكسرت جدار اليأس وأحيت الأمل واستعادت الكرامة التي كادت أن تستباح. وتحل الذكرى هذا العام لتكون مناسبة تضيء حقيقة يغفلها بعض العرب وحكامهم بأن سورية لا تزال تدفع عن كاهل الأمة العربية فاتورة التضحيات التي لم تبخل بها يوما دفاعا عن الحقوق والكرامة في وجه آلة الحرب الإسرائيلية المدعومة من الغرب المتصهين.
https://www.youtube.com/watch?v=L6RyJeWT7b8&list=UUEeHn-43mW1cpwM2Wrc8PBg