إذا كان أحداً ما، مما يسمّى المجتمع الدولي، لم يتوقّف بجدية وحزم أمام قضية الانتهاك الفاجر، في اتفاق “ترامب-أردوغان”، لسيادة دولة عضو في الأمم المتحدة، وبالتالي للشرعية الدولية بأكملها، لأنها، أي هذه الشرعية، في الحقيقة، أمر نافل في عالم شرعة …
المزيد