في غزّة، وفي صباح كلّ عيد، ننثرُ «الآس» على مساحة أرض القطاع لنزيّن مساقط الشهداء، ففي كل شبر شهيد، وفي كل خطوة آهات موجوعة، ولوحات كانت تنطق على جدران البيوت، ودمىً تحمل أسماء الأطفال أصحابها، ما زالت تنبض برائحتهم وضحكاتهم …
المزيدفي غزّة، وفي صباح كلّ عيد، ننثرُ «الآس» على مساحة أرض القطاع لنزيّن مساقط الشهداء، ففي كل شبر شهيد، وفي كل خطوة آهات موجوعة، ولوحات كانت تنطق على جدران البيوت، ودمىً تحمل أسماء الأطفال أصحابها، ما زالت تنبض برائحتهم وضحكاتهم …
المزيد