تدس واشنطن أنفها في كل التحركات والتواصل الثنائي بين الدول، لا بل ترسل الرسائل المحذرة والمهددة، لهذه الدولة أو تلك، وهي بذلك تعمل متوهمة بأن العالم لازال رهينة بيد “الشرطي العالمي” أي أمريكا، أو تتخيل واشنطن أنها قادرة على فرض …
المزيدتدس واشنطن أنفها في كل التحركات والتواصل الثنائي بين الدول، لا بل ترسل الرسائل المحذرة والمهددة، لهذه الدولة أو تلك، وهي بذلك تعمل متوهمة بأن العالم لازال رهينة بيد “الشرطي العالمي” أي أمريكا، أو تتخيل واشنطن أنها قادرة على فرض …
المزيد