في الجوهر لا تريد القوى الكبرى المهيمنة، وعلى رأسها واشنطن، حلاً دائماً للصراعات الدائرة في العالم، بل هي تعمل، في أحسن حال، على تبريد لهيب صراعات محدّدة والتجهّز لتأجيج أخرى، لأن عالماً دون صراع فضلاً عن أنه أمر مناف لجوهر …
المزيدفي الجوهر لا تريد القوى الكبرى المهيمنة، وعلى رأسها واشنطن، حلاً دائماً للصراعات الدائرة في العالم، بل هي تعمل، في أحسن حال، على تبريد لهيب صراعات محدّدة والتجهّز لتأجيج أخرى، لأن عالماً دون صراع فضلاً عن أنه أمر مناف لجوهر …
المزيد