لم يقلل التقدّم البطيء، الذي وسم اجتماعات فيينا بجولتها الثانية، من أهمية تطوّر نوعي حصل وشكّل مفارقة ببعدين مكاني وزماني، وكانت جديرة بالرصد وإحداث ردود أفعال دولية مدوية، تمثّلت بما نطقت به حماقة “جبير آل سعود” من همهمات تضمنت اعترافاً …
المزيدلم يقلل التقدّم البطيء، الذي وسم اجتماعات فيينا بجولتها الثانية، من أهمية تطوّر نوعي حصل وشكّل مفارقة ببعدين مكاني وزماني، وكانت جديرة بالرصد وإحداث ردود أفعال دولية مدوية، تمثّلت بما نطقت به حماقة “جبير آل سعود” من همهمات تضمنت اعترافاً …
المزيد