لا يغير إقرار الرئيس أوباما بخطأ الاستخبارات الأميركية في تقدير خطر داعش الكثير، بل لا يقدم أي إضافة نوعية على مجرى الأحداث بحكم أنه جاء متأخراً واعترافاً في الوقت بعد الضائع، وإن كان يشكل فرصة لإعادة فتح الصفحات المغلقة والمتراكمة …
المزيدلا يغير إقرار الرئيس أوباما بخطأ الاستخبارات الأميركية في تقدير خطر داعش الكثير، بل لا يقدم أي إضافة نوعية على مجرى الأحداث بحكم أنه جاء متأخراً واعترافاً في الوقت بعد الضائع، وإن كان يشكل فرصة لإعادة فتح الصفحات المغلقة والمتراكمة …
المزيد