قد يكون من الأجدى ابتداءً من الآن أن نعتاد على اللامنتظر واللامتوقع، وقد يكون ما نحتاجه حقيقة هو التفكير التشبيكي المعقد والمتعدد المستويات، والمتعدد الأبعاد، وبالتأكيد التراكبي على مستوى الزمن. لربما كانت هذه المقدمة تمهيداً ضرورياً لمقاربة الانفجار “اللامتوقع” و”اللامنتظر” …
المزيد