محافظات-سانا
قضت وحدات الجيش وقوى الأمن الداخلي العاملة في الحسكة بمؤازرة القوى الوطنية على آخر بؤر إرهابيي “داعش” في دار الثقافة والمدينة الرياضية ومشفى الأطفال وكلية الآداب وفيلات النشوة والسكن الشبابي بمدينة الحسكة.
وذكرت مصادر ميدانية لمراسل سانا أن وحدة من الجيش والقوات المسلحة وقوى الأمن الداخلي “حققت تقدما جديدا في حربها ضد تنظيم “داعش” الإرهابي حيث بسطت سيطرتها على المدينة الرياضية ودار الثقافة الواقعتين جنوب الطريق الواصل بين دوار الباسل في حي غويران ودوار شركة الكهرباء في حي النشوة الشرقية”.
وأكدت المصادر “مقتل عدد من إرهابيي داعش بعضهم قناصون كانوا يتحصنون في المدينة الرياضية ودار الثقافة ويستهدفون المناطق المجاورة برصاص القنص لمنع تقدم الجيش والقوى المؤازرة”.
ويأتي الإنجاز اليوم بعد أقل من 24 ساعة على إحكام وحدات الجيش والقوى الوطنية المؤازرة سيطرتها على حي النشوة الشرقية بالكامل والقيام بعملية تمشيط الحي لتأمين عودة الأهالي إلى منازلهم بشكل آمن حيث فكك عناصر الهندسة بحسب مصادر ميدانية “20 عبوة ناسفة تتراوح زنتها بين 25 و50 كغ من المواد شديدة الانفجار زرعها إرهابيو داعش بين منازل المواطنين”.
في هذه الأثناء قالت مصادر ميدانية إن القوات المرابطة على الطريق الواصل بين دوار الباسل ودوار الكهرباء “أحكمت سيطرتها على مشفى الاطفال وكلية الاداب وفيلات النشوة والسكن الشبابي” مشيرة إلى أن وحدات الجيش قضت على العديد من إرهابيي داعش على محور دوار الباسل وحي الزهور والمشاريع المائية وواصلت تقدمها باتجاه كليتي الاقتصاد والمدنية والمعهد الصناعي.
وأكدت المصادر أن الجيش العربي السوري والقوى الوطنية المؤازرة في “المراحل الأخيرة من العمليات العسكرية وسيتم إعلان مدينة الحسكة آمنة خلال الساعات القليلة القادمة بعد تكبيد ارهابيي داعش خسائر فادحة بالأفراد”.
ولفتت المصادر إلى “بدء عودة الأهالي إلى حيي النشوة الشرقية والليلية بعد إعادة الجيش والقوات المسلحة الأمن والأمان إليهما وتفكيك ما تبقى من العبوات الناسفة التي زرعها إرهابيو داعش بين المنازل”.
وفي تصريح لمراسل سانا أكد محافظ الحسكة المهندس محمد زعال العلي أن الجيش والقوات المسلحة والقوى الوطنية المؤازرة “أصبحت في المرحلة الأخيرة من إعلان مدينة الحسكة آمنة بشكل كامل” لافتا إلى أنه تم القضاء على أكثر من “700” إرهابي من تنظيم داعش خلال العمليات المتواصلة على إرهابييه الذين تسللوا فى الخامس والعشرين من الشهر الماضي إلى بعض أحياء مدينة الحسكة.
وكانت وحدات الجيش بالتعاون مع القوى الوطنية المؤازرة ضبطت أمس رشاش “بي كي سي” وبنادق حربية آلية وقواذف “ا ربي جي” وثماني عبوات ناسفة وعثرت على مشفى ميداني أثناء تمشيط كتل الأبنية الواقعة شرق الطريق الواصل بين دواري البانوراما والباسل.
كما أفاد مصدر عسكري بأن سلاح الجو في الجيش العربي السوري قضى على العديد من إرهابيي “داعش” ودمر أوكارا لهم في قرية الجفرة بريف دير الزور.
سلاح الجو يقضى على إرهابيين مما يسمى “جيش الفتح” بريف إدلب
ونفذ سلاح الجو في الجيش العربي السوري صباح اليوم غارات على أوكار التنظيمات الارهابية المنضوية تحت مسمى “جيش الفتح” المرتبط بنظام أردوغان السفاح بريف إدلب.
وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن الطيران الحربي وجه ضربات على تحركات وتجمعات التنظيمات الإرهابية في بلدة أبو الضهور في أقصى الجنوب الشرقي” ما أسفر عن مقتل العديد من أفرادها وتدمير آليات مزودة برشاشات متنوعة”.
ولفت المصدر إلى أن سلاح الجو دك أوكارا ومرابض هاون ومدفعية يستخدمها إرهابيو “جيش الفتح” المنتشرون في تفتناز وطعوم شمال شرق مدينة إدلب بنحو 15 كم باستهداف بلدتي الفوعة وكفريا الصامدتين في وجه الاعتداءات والتهديدات الارهابية.
وتصدى الأهالي ومجموعات الدفاع الشعبية فى بلدتى الفوعة وكفريا خلال الايام القليلة الماضية لعشرات الهجمات الارهابية وأوقعوا عشرات القتلى والمصابين بين إرهابيي “جيش الفتح”.
وأشار المصدر العسكرى إلى أن “نسورنا البواسل دمروا تجمعات واليات مزودة برشاشات للتنظيمات الارهابية واوقعوا قتلى ومصابين في صفوفها في منطقة معرة النعمان بالريف الجنوبي”.
وفي وقت لاحق أفاد مصدر عسكري بأن وحدات من الجيش “قضت على مجموعتين إرهابيتين مما يسمى “جيش الفتح” بكامل أفرادهما في تل الصحن ومحيط سد زيزون” قرب الحدود الإدارية لمحافظتي إدلب وحماة.
وكان سلاح الجو قضى أمس على إرهابيين مما يسمى “يش الفتح” في القرى المحيطة بمطار أبو الضهور وبلدة طعوم وشمال بزيت وجنة القرى وبشلامون وكفرموسى وكنصفرة والتمانعة بريف إدلب.
وحدات الجيش تدمر آليات لإرهابيي جبهة النصرة والتنظيمات التكفيرية تقر بمقتل 13 من أفرادها في درعا
قضت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا بمساندة سلاح الجو على العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي ودمرت لهم أسلحة وآليات وعتادا حربيا.
ففى حي درعا البلد أكد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا مقتل قناصين اثنين للتنظيمات الإرهابية في منطقة المخيم وتدمير سيارتين بما فيهما من إرهابيين وأسلحة وذخيرة شرق شركة الكهرباء في حين دمر الطيران الحربي آليات بعضها مزود برشاشات جنوب الحي.
وأشار المصدر الى أن وحدة من الجيش نفذت الليلة الماضية وصباح اليوم عمليات مكثفة على تجمعات لإرهابيي التنظيمات التكفيرية ما أسفر عن تدمير آلية تقل عددا من الإرهابيين ومقتل جميع من بداخلها شرق نقطة القصر الابيض على الاطراف الشرقية لمدينة درعا.
وكانت وحدات من الجيش تصدت أمس لهجوم إرهابيين تكفيريين من بلدة النعيمة شرق مدينة درعا باتجاه نقطة القصر الابيض ومن بلدة طفس 15 كم شمال غرب درعا باتجاه مزرعة البيطار.
ولفت المصدر العسكري إلى إيقاع عدد من الإرهابيين قتلى ومصابين أغلبهم من “جبهة النصرة” وتدمير آلياتهم وأسلحتهم وذخيرتهم في عمليات للجيش باسناد من سلاح الجو ضد أوكارهم وتحركاتهم في بلدتي صيدا والنعيمة وجنوب كحيل بالريف الشرقي.
إلى ذلك أوضح المصدر ان وحدة من الجيش دمرت فى عملية دقيقة بؤرا للتنظيمات الإرهابية المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في الحي الشرقي لمدينة بصرى الشام شرق مدينة درعا بنحو 40 كم.
وبين المصدر ان وحدة من الجيش دمرت بعد رصد ومتابعة لتحركات الإرهابيين عربة مصفحة بمن فيها شمال مقص الحجر في بلدة اليادودة بالريف الشمالي الغربي.
وفي وقت لاحق أفاد المصدر العسكري بأن وحدات من الجيش نفذت ضربات مركزة على أوكار التنظيمات الإرهابية التكفيرية وتجمعاتها في أم المياذن وصيدا وطفس وتل خرابات واليادودة وطريق السد وخراب الشحم.
وأكد المصدر ان الضربات اسفرت عن تدمير قاعدة اطلاق صواريخ ومرابض هاون و4 عربات مزودة برشاشات وسقوط العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين.
وأضاف المصدر العسكري ان وحدات من الجيش والقوات المسلحة دمرت تجمعات لإرهابيي التنظيمات التكفيرية وقضت على العديد منهم وأصابت آخرين جنوب ساحة بصرى وفي حي العباسية وحي الكرك بدرعا البلد.
الى ذلك أقرت التنظيمات الارهابية التكفيرية عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل 13 من أفرادها من بينهم ابراهيم حسين العاصي وخليل ابراهيم الزيتاوي وعادل محمد عبد القادر ومحمد فريد زنون وطارق حسن الحجي المقداد.
الطيران الحربي يدمر أوكارا للتنظيمات الإرهابية بريف اللاذقية الشمالي
وشن سلاح الجو في الجيش العربي السوري غارات على أوكار وتجمعات التنظيمات الارهابية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح في ريف اللاذقية الشمالي.
وأفاد مصدر عسكري بأن غارات الطيران الحربي “أسفرت عن تدمير أوكار وتجمعات لإرهابيي تنظيم جبهة النصرة المدرج على لائحة الارهاب الدولية والتنظيمات التكفيرية في بلدة سلمى ومحيطها” شمال شرق اللاذقية.
وبين المصدر أنه “تم ايقاع العشرات من أفراد التنظيمات الارهابية قتلى ومصابين وتدمير أسلحتهم وعتاد حربي كان بحوزتهم”.
وتنتشر في ريف اللاذقية الشمالي تنظيمات إرهابية مرتبطة بنظام أردوغان الإخواني تضم في صفوفها ارهابيين من جبهة النصرة وما يسمى لواء أحرار الساحل ولواء السلطان عبد الحميد وتنظيم حركة أحرار الشام واللواء العاشر ومرتزقة أجانب يتسللون عبر الحدود التركية ولواء اسكندرون السليب.
وحدات الجيش العاملة في حمص تواصل حربها على إرهابيي داعش وجبهة النصرة
قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على عدد من إرهابيي تنظيمي داعش وجبهة النصرة المدرجين على لائحة الارهاب الدولية وكبدتهم خسائر بالأسلحة والعتاد في ريف حمص.
ففي الريف الشرقي ذكر مصدر عسكري أن وحدات من الجيش أوقعت العديد من إرهابيي داعش قتلى ومصابين خلال ضربات على أوكارهم وتجمعاتهم في محيط مدينة تدمر وشمال غرب مثلث تدمر وغرب المحطة الثالثة ومحيط المقالع جنوب شرق تدمر بنحو 30 كم ودمرت عددا من آلياتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة.
وأفاد المصدر بان وحدة من الجيش دمرت في عمليات مركزة أوكارا للتنظيمات الارهابية المنضوية تحت زعامة جبهة النصرة بما فيها من أسلحة وذخيرة وأردت العديد من افرادها قتلى ومصابين في قرية كفرلاها وتلدو وتلة عقرب بمنطقة الحولة 27 كم شمال غرب حمص.
وكانت وحدات من الجيش احكمت أمس سيطرتها على المزارع المحيطة بمدرسة السياقة في محيط مدينة تدمر بعد تدمير اوكار وتحصينات إرهابيي داعش ومقتل العديد منهم وتدمير عتاد حربى و4 سيارات وأعطاب 3 أخرى شمال المقالع وقرى عنق الهوى ورحوم وام صهريج وابو جريص ومزبل البقر باتجاه قرى جب الجراح ومكسر الحصان بريف حمص الشرقي.
سلاح الجو يدمر أوكارا وآليات لإرهابيي داعش في ريف دير الزور
شن سلاح الجو غارات على أوكار وتجمعات ارهابيي تنظيم داعش المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في ريف دير الزور أسفرت عن مقتل وإصابة العديد من أفراده.
وأشار مصدر عسكري إلى أن سلاح الجو شن غارات مكثفة على أوكار لإرهابيي داعش في قرية الجفرة بريف دير الزور الشرقي.
وأكد المصدر أن الغارات أدت إلى تدمير آليات وسقوط قتلى ومصابين بين إرهابيي التنظيم المتطرف الذي يرتكب المجازر بحق الأهالي وأعمال تدمير وتخريب تحت ذرائع ومسميات ظلامية تتنافى مع جميع القيم الإنسانية.
تقدم في الزبداني ومقتل 9 إرهابيين على الأقل في الغوطة الشرقية
ألحقت وحدات الجيش العاملة بريف دمشق خسائر كبيرة بإرهابيي جبهة النصرة وما يسمى حركة احرار الشام الاسلامية وكتائب حمزة وجيش الاسلام خلال عمليات مكثفة نفذتها اليوم على أوكارهم وتجمعاتهم في الزبداني والغوطة الشرقية.
وافادت مصادر ميدانية لمراسلة سانا بأن وحدة من الجيش العربي السوري والمقاومة اللبنانية اشتبكت مع مجموعات ارهابية على المحور الجنوبي لمدينة الزبداني انتهت بالسيطرة على عدد من كتل الابنية المحيطة بجامع بردى وتدمير أسلحتهم وعتادهم.
وأكدت المصادر تحقيق تقدم جديد من قلعة الزهراء باتجاه حي النابوع غرب مدينة الزبداني ومن محور دوار الكهرباء باتجاه دوار السيلان وسط الزبداني بعد تكبيد الإرهابيين خسائر بالأفراد.
وتكبدت التنظيمات الارهابية أمس خسائر بالافراد والعتاد في اشتباكات وقعت شمال حي السلطاني أسفرت عن مقتل الإرهابي محمد محمود قويدر احد متزعمي المجموعات التكفيرية المسلحة في الزبداني.
وحقق الجيش والمقاومة انجازا مهما منذ إطلاق العملية العسكرية بالزبداني في الرابع من تموز الجاري حيث أحكمت السيطرة على سهل الزبداني والمداخل الجنوبية للمدينة وطريق بردى يوم الثلاثاء الماضي.
وفي الغوطة الشرقية قالت المصادر إن وحدة من الجيش دمرت شاحنة لارهابيي ما يسمى /لواء الاسلام/ بعد رصد تحركاتهم بين مزارع دير العصافير وزبدين وقضت على الإرهابيين /عزيز مصطفى/ و/سليمان قطط/ وزياد مرعي/.
ولفتت المصادر إلى تدمير محطة ارسال ضمن أحد أوكار إرهابيي ما يسمى “جيش الاسلام” وسيارتين خلال عملية للجيش في بساتين قرية دير سلمان أسفرت أيضا عن مقتل الإرهابي الأردني فواز عودات و محمد الطيب و سعيد نايف و زهير البقاعي و عيد سرور و لؤي أدهم.
وكانت وحدات من الجيش دمرت أمس مدفع هاون وقضت على العديد من الارهابيين في ضربات على أوكارهم في عين ترما وعربين وحرستا ودوما وزملكا.
القضاء على العديد من الإرهابيين وتدمير أسلحتهم في ريف حماة
قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على العديد من إرهابيي التنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامة تنظيم “جبهة النصرة” الإرهابي ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة خلال سلسلة عمليات نفذتها ضد أوكارهم وتجمعاتهم في مناطق مختلفة من ريف حماة.
وأفاد مصدر عسكري لـ سانا بأن وحدة من الجيش والقوات المسلحة أوقعت العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين ودمرت تجمعاتهم وأوكارهم في قرية العنكاوي التابعة لناحية الزيارة بمنطقة السقيلبية في الريف الشمالي الغربي لحماة.
وأكد المصدر سقوط عدد من إرهابيي التنظيمات التكفيرية بين قتيل ومصاب وتدمير تجمعاتهم وما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة شرق قرية عكش بمنطقة السلمية وفي رسم العوايد بريف حماة.
ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش أردت العديد من الإرهابيين قتلى وأصابت آخرين إثر ضربات مركزة وجهتها إلى أوكارهم في بلدة عقرب التابعة لناحية حر بنفسه والواقعة بالريف الجنوبي الغربي لحماة على بعد 30 كم من مركز المحافظة.
وقضت وحدات من الجيش أمس على 35 إرهابيا في بلدة عقرب ودمرت لهم كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة وأحكمت سيطرتها على تلتين حاكمتين من الجهة الجنوبية للبلدة.
إيقاع العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في حلب وريفها
واصلت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في حلب وريفها توجيه رماياتها النارية المكثفة إلى أوكار وبؤر التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح والمتسللة عبر الحدود التركية ولواء الاسكندرون السليب وأوقعت العديد منهم قتلى ومصابين.
وذكر مصدر عسكري لـ سانا أن وحدات من الجيش والقوات المسلحة أوقعت العديد من الإرهابيين قتلى ومصابين في أحياء الراشدين أربعة والخالدية والليرمون بحلب.
وأشار المصدر إلى تدمير العديد من تجمعات التنظيمات الإرهابية وسقوط قتلى ومصابين في صفوفها إثر توجيه وحدات من الجيش رمايات نارية مكثفة إلى تجمعاتهم في قريتي معرسة الخان وكفر نايا التابعتين لمنطقة أعزار إضافة إلى القضاء على آخرين في محيط بلدة نبل بالريف الشمالي للمحافظة.
وفي الريف الغربي لحلب أردت وحدات من الجيش إرهابيين قتلى واصابت آخرين في بلدة الأتارب وقرى الطامورة وقبتان الجبل والمنصورة الواقعة بمنطقة جبل سمعان وفقا للمصدر العسكري.
ولفت المصدر إلى أن ضربات الجيش أسفرت عن تدمير تجمعات للإرهابيين ومقتل العديد منهم في محيط الكلية الجوية بريف حلب الشرقي حيث ينتشر إرهابيون ينتمون لتنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية.
وبين المصدر أن وحدات أخرى قضت على عدد من أفراد التنظيمات التكفيرية في محيط مطار النيرب الواقع جنوب شرق حلب وفي محيط بلدة الزهراء التي تبعد عن مركز المحافظة نحو 20 كم.
وتنتشر في حلب وريفها تنظيمات إرهابية تكفيرية تضم في صفوفها مرتزقة أجانب من أبرزها تنظيم “داعش” و”جبهة النصرة” وما يسمى “لواء شهداء بدر” و “الجبهة الشامية” و “جيش المهاجرين والأنصار” و”حركة أحرار الشام الاسلامية” الممولة من نظام آل سعود الوهابي.