الشريط الإخباري

الجيش يحكم سيطرته على قرى بريف اللاذقية الشمالي وعلى مناطق عدة بجرود القلمون.. وانهيار كبير في صفوف الإرهابيين نتيجة الخسائر الفادحة

محافظات-سانا

بسطت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع المقاومة اللبنانية سيطرتها على منطقة واسعة من التلال والوديان في جرود القلمون الشمالية المحاذية للحدود اللبنانية بعد أن كبدت التنظيمات الإرهابية خسائر فادحة في الأفراد والعتاد.

وذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن “سلسلة من الضربات النوعية والناجحة للجيش والمقاومة اللبنانية أسفرت عن إحكام السيطرة على سير عز الدين ووادى الدين وشميس عين الورد وقرنة جوز العنب ومعبر الكنيس وحرف المحمضات وقرنة وادي الدار وحرف جوار الخراف في جرود القلمون الشمالية” بريف دمشق.

وبين المصدر أنه كان من نتيجة العمليات “القضاء على أعداد كبيرة من أفراد التنظيمات الإرهابية وسط انهيار في صفوفها نتيجة الخسائر الفادحة التي تكبدتها خلال العمليات القتالية” مشيرا إلى سريان “حالات من التخوين والخلافات والانقسامات فيما بينها وفرار أعداد من الإرهابيين إلى جرود بلدة فليطة وبلدة عرسال اللبنانية وسعى بعضهم إلى تسليم أنفسهم”.
وأشار المصدر إلى أن العمليات “أسفرت عن تدمير العديد من الورش لتصنيع العبوات الناسفة والسيارات المفخخة التي تم رصدها واستهدافها بدقة ما أدى إلى انفجارها ومقتل من فيها”.

ولفت المصدر إلى أن “الإرهابيين الفارين تركوا وراءهم كمية كبيرة من العتاد الحربي والأسلحة والذخيرة والأجهزة التي كانوا يستخدمونها في اعتداءاتهم الإرهابية”.

ويتسلل عشرات الإرهابيين معظمهم من تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية عبر سلسلة جبال القلمون القريبة من الحدود اللبنانية بدعم وتمويل من “تيار المستقبل” ونظام آل سعود الوهابي.

القضاء على إرهابيين مما يسمى “جيش الإسلام وأجناد الشام” بعضهم من جنسيات أردنية وليبية وكويتية وسودانية

وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على إرهابيين أردنيين وليبيين وكويتيين وسودانيين وفلسطينيين خلال عمليات مركزة نفذتها في مزارع وقرى بالغوطة الشرقية بريف دمشق أسفرت عن تدمير آليات وأوكار لتنظيمي ما يسمى “جيش الإسلام وأجناد الشام” في الغوطة الشرقية.

وذكرت مراسلة سانا الميدانية أن وحدة من الجيش دمرت في عملية نوعية 3 آليات ووكرا لتنظيم ما يسمى “جيش الإسلام” مقابل جامع صلاح الدين في حرستا أسفرت عن مقتل الأردني “عبد الهادي الغربان” والسوداني “عثمان أحمد طاهر النذير” والكويتي “نواف الطبطبائي” والليبي “الصديق العبادي” والفلسطيني “سميح حمودة وعبد الجليل بوعوف وعبد الله الحلواني وحيدر بدران وزياد الهبوشي ومحمد الدالي وفيصل الرفاعي”.

وفي منطقة النشابية دمرت وحدة من الجيش الية وقضت على سبعة إرهابيين تابعين لما يسمى “أجناد الشام” في قرية مرج السلطان.

وعلى الطرف الشمالي من الغوطة الشرقية سقط العديد من القتلى بين صفوف الإرهابيين من بينهم “محي الدين نور الدين وأسامة الباشا وعمر الحكيم” نتيجة اشتباكات بين وحدات من الجيش ومجموعات إرهابية مسلحة في مزارع تل كردى شمال شرق مدينة دوما بينما سقط آخرون قتلى ومصابين وتم تدمير أسلحتهم وذخيرتهم في المزارع الواقعة بين بلدة ميدعا وقرية ميدعاني في أقصى الغوطة الشرقية من الجهة الشرقية.

إلى ذلك دمرت وحدة من الجيش نفقا شرق الصالة الرياضية في حي جوبر وأردت ما لا يقل عن 19 إرهابيا بين قتيل ومصاب.

الجيش يواصل تقدمه في ملاحقة التنظيمات الإرهابية ويحكم سيطرته
على قرى وتلال جديدة في ريف اللاذقية الشمالي

إلى ذلك أعلن مصدر عسكري بعد ظهر اليوم إحكام الجيش والقوات المسلحة السيطرة الكاملة على العديد من القرى والتلال الاستراتيجية الحاكمة خلال حربه المتواصلة على التنظيمات الإرهابية التكفيرية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح في ريف اللاذقية الشمالي.

وقال المصدر في تصريح لـ سانا إن “وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية أحكمت خلال عمليات نوعية مكثفة سيطرتها بشكل كامل على مرتفع الزينونة وجورة مغارة الرشوان ورويسة الملوحة ورويسة جورة الزعيتر ورويسة الجورة المدورة في أقصى الريف الشمالي للاذقية”.

وأضاف المصدر إن العمليات اتسمت “بالسرعة والدقة العالية وتم خلالها القضاء على العشرات من إرهابيي /جبهة النصرة/ والتنظيمات المنضوية تحت زعامته وتدمير اسلحتهم وذخيرتهم”.

ولفت المصدر إلى أن “وحدات الجيش تواصل تقدمها في المنطقة الواقعة في محيط قمة النبي يونس وجب الأحمر بريف اللاذقية الشمالي” التي تشهد تسللا كثيفا للإرهابيين المرتزقة عبر الحدود التركية بدعم من نظام اردوغان السفاح.

ويأتي الإنجاز الجديد للجيش بعد أقل من يوم واحد على إعلان مصدر عسكري تطوير وحدات الجيش العاملة على محور قمة النبى يونس لعملياتها العسكرية في المنطقة وتعزيز مواقعها في محيط مركشلية وجب الأحمر.

وكانت وحدات الجيش وسعت نطاق عملياتها أمس لتشمل أوكار ارهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” في قريتي مرج خوخة وجب الأحمر وبلدة سلمى والتي أسفرت عن تدمير عدة اليات مزودة برشاشات ثقيلة وراجمات صواريخ ومنصات لاطلاق قذائف الهاون.

القضاء على العشرات من إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” بريف إدلب

في هذة الأثناء أوقعت وحدات من الجيش والقوات المسلحة اليوم عشرات القتلى بين إرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” المرتبط لوجيستيا وتسليحيا بنظام أردوغان السفاح في ريفي إدلب وحماة.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “وجهت رمايات نارية مركزة على تحركات التنظيمات الإرهابية في قرى وبلدات كفرحايا وبزابور وكفرلاتا والرامي” التي تسلل إليها آلاف الإرهابيين المرتزقة من الجانب التركي بعد مدهم بأحدث أنواع الأسلحة الممولة من النظامين السعودي والقطري.

وأكد المصدر “مقتل عشرات الإرهابيين وتدمير عربة مدرعة وآليات بعضها مزود برشاشات ثقيلة في هذه القرى والبلدات” الواقعة في جبل الزاوية حيث تتخذ التنظيمات الإرهابية من المغاور والوديان الموجودة في الجبل أوكارا لها ومنطلقا لارتكاب أعمال القتل والتهجير بحق أهالي ريف إدلب.

وأشار المصدر العسكري إلى “سقوط العديد من الإرهابيين في صفوف “جبهة النصرة” بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحة وعتاد حربي وآليات في أبو الضهور” في الريف الجنوبي الشرقي لإدلب.

ولفت المصدر إلى “أن وحدة من الجيش وجهت ضربات مركزة على تجمعات للتنظيمات التكفيرية وأردت العديد من الارهابيين قتلى في قريتي حميمات وكفرنبل” إلى الغرب من مدينة معرة النعمان في حين “تم القضاء على آخرين وتدمير أدوات إجرامهم في قرية التمانعة” على بعد 8 كم شرق خان شيخون في ناحية معرة النعمان.

وفي ريف حماة الشمالي الغربي بين المصدر أنه “تم إيقاع العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير أسلحتهم وذخيرتهم في ضربات محكمة للجيش على أوكار التنظيمات الإرهابية في قرية قسطون” شمال سهل الغاب على الحدود الإدارية بين محافظتي حماة وإدلب.

ولفت المصدر إلى أن “وحدات من الجيش دمرت آليات وتجمعات لإرهابيي “جبهة النصرة” في اللطامنة وجنوب عيدون وفي العنكاوي في ريف حماة” الشمالي والشمالي الغربي.

وكانت وحدات من الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريفي حماة الشمالي الغربي وجسر الشغور سيطرت أمس على عدد من النقاط الحاكمة في محيط قرى غانية واشتبرق والسرمانية ودمرت عشرات الآليات بمن فيها من إرهابيي “جبهة النصرة” على محور جسر الشغور-عين السودا والمعلقة في ريف إدلب.

وأقرت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتلقيها ضربات قاصمة ومقتل العديد من أفرادها بينهم “أحمد عبد المعطي شعبان”.

توجيه ضربات محكمة لأوكار إرهابيي”النصرة” بريف القنيطرة

وفي ريف القنيطرة قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على إرهابيين من تنظيم جبهة النصرة وغيره من التنظيمات التكفيرية التي تتلقى الأوامر والتعليمات والدعم التسليحي والاستخباري من غرفة عملية موجودة في الأردن لاستهداف المواطنين والبنى التحتية للدولة السورية.

وذكر مصدر عسكري أن وحدة من الجيش وجهت ضربات محكمة على أوكار لارهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى جيش الإسلام وجيش اليرموك والجيش الأول وفرقة أحرار نوى وحركة أحرار الشام الإسلامية في قرية القحطانية بريف القنيطرة الجنوبي.

وأكد المصدر “مقتل وإصابة العديد من الارهابيين التكفيريين خلال هذه الضربات وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر وآليات ومعدات” في القرية التي تتخذها التنظيمات التكفيرية منطلقا للقيام باعمالها الإرهابية لقربها من الاراضي المحتلة وما تتلقاه من العدو الإسرائيلي من دعم لوجستي وامداد بالسلاح والمواد الغذائية واسعاف مصابيها إلى مشافيه.

وأضاف المصدر العسكري إن وحدة من الجيش والقوات المسلحة “أردت عددا من إرهابيي جبهة النصرة وغيرهم من التنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامته قتلى ومصابين خلال عملية نوعية ضد تجمعاتهم في قرية الصمدانية الغربية” شمال شرق القنيطرة.

وأوضح المصدر أن وحدة من الجيش اشتبكت مع أفراد التنظيمات الارهابية “وقضت على العديد منهم ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم في محيط الساحة الرئيسية” بريف القنيطرة.

الى ذلك اعترفت التنظيمات الإرهابية التكفيرية على صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بتكبدها خسائر فادحة ومقتل عدد من أفرادها بينهم “مثنى صالح النايف”.

عمليات مكثفة للجيش ضد الإرهابيين في قرية رحوم بريف حمص

وكبدت وحدات من الجيش والقوات المسلحة إرهابيي تنظيمي /داعش/ و /جبهة النصرة/ المدرجين على لائحة الارهاب الدولية خسائر فادحة بالافراد والمعدات خلال عمليات نوعية ضد تجمعاتهم واوكارهم في ريفي حمص الشرقي والشمالي.

وذكر مصدر عسكرى أن “سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ سلسلة غارات على آليات وتحركات لتنظيم /داعش/ الإرهابي في محيط حقل الشاعر النفطي بريف حمص الشرقي”.

وأكد المصدر أن الغارات “أسفرت عن مقتل العشرات من إرهابيي /داعش/ وتدمير العديد من الياتهم بما فيها من اسلحة وذخيرة”.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش نفذت عمليات مكثفة ضد أوكار وتجمعات لإرهابيي تنظيم /داعش/ أسفرت عن “مقتل وإصابة العديد منهم وتدمير اسلحة وذخائر كانت بحوزتهم فى قرية رحوم” الواقعة على الحدود الادارية لمحافظة الرقة والتى تعد أبرز معاقل التنظيم الارهابي في أقصى الريف الشرقي.

وأشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش “دمرت بعد الرصد والمتابعة تجمعات وأسلحة وذخيرة لتنظيم /داعش/ الارهابي وأوقعت العديد من أفراده قتلى ومصابين في قريتى المزبل والمشيرفة الشمالية” بريف حمص الشرقى الذي شهد أمس عمليات تركزت في قرى رجم القصر وأم صهيريج والمشيرفة الجنوبية.

وكان سلاح الجو في الجيش العربي السوري دمر امس اليات لإرهابيي /داعش/ واوقع العشرات منهم قتلى شرق حقلي الشاعر وجزل للنفط والغاز والقنيطرات وسليم وابو السلاسل بريف حمص.

وفي الريف الشمالي أكد المصدر “تدمير آلية مزودة برشاش ثقيل وايقاع قتلى ومصابين فى صفوف ارهابيى /جبهة النصرة/ وما يسمى /جيش التوحيد/ و/ فيلق حمص/ و/ أهل السنة والجماعة/  و/أجناد حمص/ و/حركة أحرار الشام الاسلامية/ الممولة من نظام آل سعود الوهابي خلال عمليات مركزة ودقيقة لوحدات من الجيش في مزارع الهلالية والمزارع الغربية للرستن”.

إلى ذلك اعترفت التنظيمات الارهابية التكفيرية على صفحاتها فى مواقع التواصل الاجتماعى بمقتل عدد من افرادها بينهم /معد العيسى/ الملقب بـ/أبو علي/ مما يسمى /كتائب الهدى الاسلامية/ و/مصطفى محمد العلي/ مما يسمى /كتائب الحمزة/ و /حسين عاتقي/ و/غيث محمد الجاسم/ والمدعو /أبو ناصر الأنصاري/.

وحدات من الجيش تحقق تقدما جديدا بريف الحسكة 

وفي ريف الحسكة الشرقي وسعت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في الحسكة اليوم نطاق سيطرتها بعد دحر إرهابيي “داعش” من عدد من النقاط والقرى في الريف الشرقي للمحافظة التي كان الارهابيون يرتكبون المجازر والجرائم بحق أهلها.

وأشار مصدر بمحافظة الحسكة في تصريح لمراسل سانا إلى أن “وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية حققت تقدما جديدا في ملاحقة إرهابيي “داعش” شرق مدينة الحسكة انطلاقا من مفرق البترول باتجاه تل براك”.

وقال المصدر في تصريحه إن “وحدات الجيش ومجموعات الدفاع الشعبية وضعت نقاط استناد في مدرسة قرية الحمر الشرقية ومخفر الهجانة القديم” شرق مدينة الحسكة بنحو /19/ كم.

وكانت وحدات الجيش وسعت الطوق الأمني لمدينة الحسكة من الجهة الشرقية وقامت بتركيز نقاط استناد تتيح لها تغطية نارية واسعة لقطع طرق إمداد إرهابيي “داعش” بين مدينة الشدادي والهول بعد إحكامها السيطرة الأسبوع الماضي على قرى الصلالية والحمر ورد شقرا وصخر والسرب والمجيبرة ورجمان والتبة بالريف الجنوبي الشرقي.

وفي الريف الغربي للمحافظة دمرت وحدة من الجيش وكرا لتنظيم /داعش/ المدرج على لائحة الإرهاب الدولية.

وأفاد مصدر في المحافظة بأن وحدة من الجيش نفذت عملية نوعية على تحركات وتجمعات لإرهابيي”داعش” في قرية أم الكبر غرب مدينة الحسكة بنحو 23 كم.

وأكد المصدر أن العملية أسفرت عن “مقتل وإصابة أعداد من إرهابيي “داعش” وتدمير إحدى آلياتهم بما فيها من أسلحة وذخيرة”.

ويشهد ريف الحسكة اندحارا كبيرا لإرهابيي “داعش” بعد الخسائر المتلاحقة التي مني بها على يد أبطال الجيش والقوات المسلحة ومجموعات الدفاع الشعبية الذين أحكموا السيطرة الكاملة على قرى الصلالية والحمر ورد شقرا وصخر والسرب والمجيبرة ورجمان والتبة بالريف الجنوبي الشرقي.

سلاح الجو يوجه ضربات قاصمة ضد إرهابيي /داعش/ في المريعية بريف دير الزور

وفي دير الزور دمر سلاح الجو في الجيش العربي السوري بعد ظهر اليوم تجمعات لإرهابيي تنظيم /داعش/ في سلسلة من الغارات المكثفة على تحركاتهم في الريف الجنوبي الشرقي لمدينة دير الزور.

وأفاد مصدر عسكري بأن “غارات سلاح الجو تركزت بشكل أساسي على تحركات إرهابيي تنظيم /داعش/ التكفيري المدرج على لائحة الإرهاب الدولي في قرية المريعية بالريف الشرقي”.

وأكد المصدر أن الغارات “أصابت أهدافها المحددة بدقة وخلفت عشرات القتلى والمصابين بين صفوف التنظيم المتطرف إضافة إلى تكبيده خسائر فادحة في العتاد والآليات”.

وتأتي غارات الجيش اليوم في إطار سلسلة من العمليات المكثفة والمتواصلة في الريف الشرقي لدير الزور لسحق إرهابيي /داعش/ الذين يرتكبون مجازر بحق الأهالي ويحاولون التسلل إلى النقاط العسكرية والأحياء السكنية في المنطقة.

1

انظر ايضاً

وحدات من الجيش تعزز مواقعها في مدينتي عين عيسى وعين العرب -فيديو

حلب والرقة-سانا انتشرت وحدات من الجيش العربي السوري في مناطق عدة بريفي حلب والرقة الشماليين …