بودابست-سانا
طالبت الباحثة والمستشرقة الهنغارية بيانكا شبيدل مديرة مركز الأبحاث لشؤون المهجرين في العاصمة بودابست الاتحاد الأوروبي برفع الإجراءات الاقتصادية القسرية أحادية الجانب على سورية والمساهمة عوضا عن ذلك في جهود إعادة الإعمار فيها.
ولفتت شبيدل في لقاء أجرته معها القناة الأولى الحكومية في التلفزيون الهنغاري وإذاعة كوشوت الرسمية إلى أن الوضع في سورية أكثر أمنا من فرنسا.
وتحدثت شبيدل عن المساعدات التي تقدمها الحكومة الهنغارية لسورية كإعادة ترميم الكنيسة التي دمرها الإرهابيون في بلدة الدمينة الشرقية “قرى مركز القصير” وإعادة تأهيل البلدة بعد تحريرها من قبل الجيش العربي السوري.
والباحثة شبيدل التي تعلمت اللغة العربية في سورية زارتها مرتين ودرست التاريخ وعلم النفس فيها وعملت خلال الأزمة على توضيح حقيقة ما يجري للرأي العام الهنغاري.
تابعوا آخر الأخبار عبر تطبيق تيلغرام على الهواتف الذكية عبر الرابط:
https://telegram.me/SyrianArabNewsAgency
تابعوا صفحتنا على موقع (VK) للتواصل الاجتماعي على الرابط: